· تجري الاتصالات مع كبار المسؤولين في القاهرة لترتيب عقد قمة بين الرئيسين محمود عباس، وعبد الفتاح السيسي، من أجل بحث آخر المستجدات، والوضع في المنطقة، وتعزيز التعاون المشترك.
· طالبت القيادة الفلسطينية من القيادة المصرية عدم السماح لمحمد دحلان أو غيره بعقد مؤتمر لحركة "فتح" يؤدي الى مزيد من الانقسام على الساحة الفلسطينية، وذلك على الاراضي المصرية!
· جهود فصائلية فلسطينية تبذل من أجل اقناع حركة "حماس" بالمشاركة في الانتخابات المحلية القادمة، إلا أن تجاوب حماس مع هذه الجهود ضعيف نظراً لأنها لديها مطالب لا تستطيع السلطة الفلسطينية تلبيتها.
· تدرس اسرائيل امكانية منع الزعماء والقادة العالميين الذين يزورون اسرائيل من التوجه الى رام الله للقاء القيادة الفلسطينية، وهذا من أجل عزل السلطة الفلسطينية سياسياً قدر الامكان.
· تقول مصادر مُطّلعة أن هناك فتوراً في العلاقة السياسية بين حماس الداخل وتركيا، نظراً لان تركيا وعدت بتوفير دعم كبير، ولكن هذا الدعم لم يصل الى المستوى الموعود مع أنه جيد.
· الرئيس اللبناني ميشيل عون يخطط لزيارة دمشق في القريب العاجل، إذ أن اتصالات تجري حول هذه الزيارة، وترتيب موعد للقاء الرئيس الدكتور بشار الأسد.
· هناك تكهن اسرائيلي بأن الادارة الفرنسية القادمة، وبعد انتخابات الرئاسة الفرنسية، ستغير من توجهها تجاه الفلسطينيين، وستكون هذه الادارة أكثر قرباً من اسرائيل؟
· من المتوقع أن يطلب الرئيس الاميركي دونالد ترامب من رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو خلال لقائهما المرتقب يوم 15 شباط الجاري بضرورة وضع حد للتوسع الاستيطاني لأن هذا يحرج اميركا وادارتها!
· تسعى السعودية قدر الامكان تعطيل عقد مؤتمر جنيف، وقد تتسلم انذاراً شديد اللهجة من روسيا ومن الأمم المتحدة. وتقوم تركيا الآن باقناع السعودية بالانضمام اليها في جهود ايجاد حل سياسي في سورية، لكن هناك مسؤولين سعوديين "راكبين رؤوسهم"، ولا يريدون الا الدمار لسورية!
· تدرس السلطات الاسرائيلية كل الاحتمالات الناجمة عن وقف التنسيق الأمني الفلسطيني الاسرائيلي، وقد وضعت سيناريوهات، من بينها اعادة الاحتلال الكامل للضفة الغربية!