· المؤتمر العام السابع لحركة "فتح" لن يتم عقده في أوائل شهر آب القادم كما كان مقرراً في السابق، وهناك جهود لعقده في فصل الخريف القادم.
· حذرت اميركا دولة قطر من تقديم مساعدات غير انسانية للقطاع، وأصرت على أن أية مساعدات مالية للقطاع يجب أن تمر عبر حكومة التوافق الوطني.
· بعد الهبة الجماهيرية في القدس وباقي أراضي عام 1948 أيقنت السلطات الاسرائيلية أن هناك احتقاناً سياسياً غاضباً ضد سياسة اسرائيل، وان عليها التعامل مع العرب بصورة أفضل، وتحقيق المساواة لهم، وخاصة للعرب داخل الخط الأخضر.
· وزير خارجية اميركا جون كيري، وخلال اتصاله الهاتفي مع الرئيس محمود عباس، طلب من السلطة الوطنية عدم تقديم طلبات فلسطينية للانضمام الى منظمات دولية في الوقت الحاضر، ووعد ببذل جهد لدى رئيس وزراء اسرائيل نتنياهو لوقف اطلاق النار على قطاع غزة.
· اعترف عدد من عناصر داعش الذين اعتقلوا خلال المعارك الجارية في العراق، أنهم تدربوا وحصلوا على السلاح في السعودية، وتم نقلهم الى جنوب تركيا عبر طائرات سعودية وتركية!
· طلبت روسيا من تركيا اغلاق حدودها جيداً مع العراق وسورية، والكف عن السماح لمسلحين بالتسلل الى هاتين الدولتين، لأن نار هؤلاء المسلحين ستنقلب على تركيا مستقبلاً.
· أمين عام الجامعة العربية نبيل العربي قد يدعو الى عقد اجتماع طارىء لوزراء الخارجية العرب، بعد توقف الحرب الاسرائيلية الثالثة على القطاع من أجل تهدئة خواطر أبناء الشعب الفلسطيني في القطاع، وامكانية اتخاذ قرار لقيام وفد وزاري عربي لزيارة تضامنية "شكلية" للقطاع!
· في خطابه الأول بعد توليه رئاسة الجمهورية العربية السورية لولاية جديدة بعد انتخابه من قبل الشعب السوري والذي سيلقيه يوم الخميس الموافق 17 تموز الحالي، سيؤكد الرئيس الدكتور بشار الأسد وقوفه الى جانب المقاومة في فلسطين وخاصة في القطاع، واستمرار توفير الدعم لها.
· عدد من وزراء دول مجلس التعاون الاسلامي سيقومون بزيارة تضامنية للقطاع بعد توقف الحرب الاسرائيلية عليه في اطار التغطية على تقصير دول هذا المجلس في أداء واجباته تجاه شعبنا أثناء هذه الحرب البشعة التي شنت عليه.
· ستكون هناك حملة فلسطينية لجمع تبرعات لاعادة اعمار القطاع، إلا أن الادارة الاميركية ستحاول تعطيلها بصورة خفية مطالبة بضرورة اعتراف "حماس" باسرائيل اولا.
· الاجهزة الامنية الاسرائيلية قلقة من نتائج الحرب التي شنت على القطاع لانها قد تشجع دولا على تزويد المقاومة بالسلاح، ولان المقاومة استفادت خبرة من مواجهتها وتصديها لها.