· بعد الاتفاق على وقف اطلاق النار والوصول إلى اتفاق مع اسرائيل بوساطة مصر يخطط الرئيس محمود عباس (أبو مازن) لزيارة القطاع للاطلاع عن كثب على الخسائر الكبيرة والدمار الواسع الذي سببته الحرب الاسرائيلية على القطاع.
· يدرس وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري بالقيام بجولة مساعي جديدة لعودة الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي الى طاولة المفاوضات.
· يدرس رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو بالعودة الى طاولة المفاوضات الفلسطينية من اجل تشجيع القيادة الفلسطينية على عدم تقديم شكوى الى محكمة الجنايات الدولية، وعدم تقديم أي طلب فلسطيني للانضمام اليها.
· تحاول دولة قطر تصحيح أخطائها المتعلقة بدعم "المعارضة" في سورية من خلال دعمها للمقاومة في القطاع، وفي محاولة اقامة علاقات قوية مع ايران، والسعي مستقبلا لاقامة علاقات مع سورية. وعلم أن قطر مستعدة في حال عودة علاقاتها مع سورية تقديم مساعدات مالية كبيرة للمساهمة في اعادة اعمار سورية، بيد أن القيادة السورية ما زالت متحفظة من أي تقارب أو علاقة مع قطر بعد كل ما عانته سورية من دعم قطر للارهاب عبر أكثر من ثلاث سنوات!
· قادة الجيش اللبناني ابلغوا القيادة السياسية بأنهم مضطرون ومجبرون على التنسيق مع الجيش العربي السوري من اجل محاصرة عناصر "داعش" وجبهة النصرة المتواجدبن في منطقة عرسال لمنع هذه العناصر من دخول لبنان واحداث خراب فيه.
· تعاون عسكري سوري عراقي من أجل مواجهة "داعش" في شمال شرق سورية والعراق، وهذا التعاون أدى الى تكبيد داعش خسائر فادحة في الفترة الأخيرة.
· تمر حكومة رجب طيب اردوغان حالياً بمأزق سياسي إذ أن دورها الاقليمي ضعف بعد أن بدأت مصر بأخذ دورها الفعّال، وبعد أن تم ابعادها عن أي اتفاق حول وقف العدوان على القطاع، وبالتالي مصادرة حلمها في تحقيق انجاز سياسي اقليمي لصالحها!
· حذرت دولة العراق السعودية من مغبة استمرار دعم حركة "داعش"، وقالت انه اذا لم توقف الدعم، فان دولة العراق ستقوم بارسال من تعتقلهم من رجال "داعش" الى داخل الاراضي السعودية لكي يستضيفوهم هناك ويذوقوا طعم اجرامهم!
· من توصيات خبراء أمنيين للحكومة الاسرائيلية، خففوا من الضغوطات الممارسة على المقدسيين حتى يزول الاحتقان بين الشباب وتتوقف حالة الانفعال والغضب على السلطات الاسرائيلية.
· طالبت الادارة الاميركية القيادة الاسرائيلية العمل على وقف اعتداءات المستوطنين المتطرفين على العرب الفلسطينيين سواء في القدس أو داخل الخط الاخضر، لان مثل هذه الاعتداءات توفر أرضية خصبة لاندلاع هبّات شعبية عارمة وغاضبة.
· ستبدأ السلطات السورية بترحيل بعض المعتقلين الارهابيين المرتزقة الى بلادهم، او الى البلاد التي تسللوا منها الى سورية، في اطار الضغط على هذه الدول الراعية للارهاب بضرورة وقف دعمهم لهم، واحتضان هذه المجموعات في بلادهم وليس في سورية.