· على ضوء اثارة موضوع اجراء انتخابات تشريعية ورئاسية فلسطينية من قبل "حماس" مجددا، فقد أصدر الرئيس عباس تعليماته الى لجنة الانتخابات المركزية لتكون مستعدة لاجراء الانتخابات خلال ثلاثة أشهر في حال اصدار الرئيس لمرسوم اجراء هذه الانتخابات.
· الرئيس محمود عباس طلب من قادة الاجهزة الامنية الفلسطينية تقديم تقييم للوضع بعد وقف التنسيق الأمني، وكيفية مواجهة السيناريوهات المتوقعة.
· خلال لقاءاته مع العديد من المسؤولين الاوروبيين، يثير الرئيس محمود عباس موضوعاً مهماً ألا وهو تفعيل الدور الاوروبي في اللجنة الرباعية، والا يتم الاعتماد على اميركا فقط في رعايتها لجهود تحقيق السلام في المنطقة.
· وزيرالخارجية الاميركي جون كيري يخطط لزيارة المنطقة لتحريك مسيرة السلام بعد تشكيل الحكومة الاسرائلية. والمتوقع أن تتم هذه الزيارة في أواخر شهر نيسان أو في اوائل شهر أيار القادمين.
· يدرس الرئيس الاميركي باراك اوباما دعوة الرئيس عباس، ورئيس وزراء اسرائيل القادم لاجراء محادثات للتوصل الى اتفاق حول قضايا الحل الدائم، وذلك بمشاركة اوباما نفسه، ويمكن أن تجري هذه المفاوضات في منتجع كامب ديفيد أو في منتجع اميركي آخر مثل واي ريفر، أو وايت بلانتيش..
· تجري الاتصالات من أجل عقد قمة سعودية ايرانية يشارك فيها الرئيس الايراني حسن روحاني والعاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، رغم أن هناك جهات داخل السعودية تحاول عرقلة عقد مثل هذه القمة المهمة.
· القيادة المصرية أبلغت وفد حركة الجهاد الاسلامي الذي زار القاهرة مؤخراً وبرئاسة أمينها العام الدكتور رمضان شلح، ان فتح معبر رفح لن يتم بصورة دائمة الا بعد ان تكون السلطة الوطنية موجودة في كل القطاع اضافة الى تواجد أمن الرئاسة على المعبر!
· عدد من المسؤولين في الاتحاد الاوروبي يجرون اتصالات مع حركة حماس لتشجيعها على القبول بهدنة تستمر 15 سنة، مقابل اعادة اعمار القطاع ودعم سلطة حماس في القطاع.
· خلال لقائه مع رئيس تيار المستقبل في لبنان سعد الحريري، اكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ان مصر تعارض أي فتنة دينية في لبنان أو في منطقة الشرق الأوسط، وان على اللبنانيين توحيد صفوفهم لاخطر ارهاب قد يصل الى قلب لبنان.
· هناك تنسيق امني كبير بين مصر والاردن والسعودية لمواجهة الحركات الارهابية في سيناء أو في شمال السعودية، ومنع هذه المجموعات من الانتقال الى داخل اراضي هذه الدول الثلاث.
· تجري اتصالات واجتماعات تونسية مصرية من اجل توقيع اتفاقات مشتركة لوضع خطط أمنية مشتركة لمنع انتقال الارهاب من ليبيا الى تونس ومصر. واعلنت مصر استعدادها لتقديم دعم عسكري للجيش التونسي في حماية حدوده، ومنع عناصر الارهاب من التسلل الى داخل الاراضي التونسية.