· بدأت استعدادات حركة "فتح" لعقد مؤتمرها السابع العام يوم 29/11/2015 بعد ان صادق الرئيس محمود عباس على هذا التوقيت، وذلك من اجل اعادة ترتيب بيت الحركة، وتعزيز وجودها على ارض الواقع!
· اجهزة الأمن الاسرائيلية تتداول فيما بينها حول شخصية الرئيس الفلسطيني القادم بعد الرئيس عباس، وهناك اسماء مطروحة، ولكن هناك ادراكاً بأن هذا الامر هو شأن فلسطيني داخلي.
· هناك ضغوطات ممارسة على القيادة الفلسطينية بعدم تقديم أي شكوى الى محكمة الجنايات الدولية، وقد ابلغت القيادة الفلسطينية بعض من نصحها بذلك بأنها قررت تأجيل ذلك الى ما بعد نهاية العام الحالي.
· تتوسط سلطنة عُمان بين السعودية وايران من اجل تفادي توتر في العلاقات، ومن اجل التوصل الى تفاهم مشترك لحل الازمة اليمنية. وعدم اعتبار ايران عدواً لدول الخليج العربي.
· عدة دول غربية طلبت من الرئيس محمود عباس عدم وقف التنسيق الأمني مع اسرائيل في الفترة الحالية حتى لا يؤثر ذلك على المقاطعة لاسرائيل التي تتسع وتنتشر ظاهرتها في العالم.
· مسؤولون اسرائيليون زاروا عدة عواصم خليجية من اجل التحريض ضد الاتفاق الذي تتم بلورته مع ايران حول ملفها النووي الايراني، والتحريض ايضا ضد سياسة الادارة الاميركية في المنطقة!
· رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو غير معني الان بزيارة واشنطن للقاء الرئيس الاميركي باراك اوباما رغم تلقيه دعوة للقيام بهذه الزيارة. ويفضل أن يزور واشنطن بعد مصادقة الكونغرس على الاتفاق.. اي بعد عدة شهور من الآن!
· هناك حركة تطوع بين الدروز في لبنان للمشاركة في القتال ضد الارهاب في سورية، والى جانب رجال المقاومة اللبنانيين من احزاب عديدة، وللدفاع عن محافظة السويداء من أي هجوم ارهابي قادم.
· قوى الرابع عشر من آذار المعادية للمقاومة، مستاءة من لقاء بطاركة انطاكية الخمس في العاصمة السورية دمشق، اذ اعتبرته دعما لسورية. وهو بالفعل دعم للشعب السوري في مواجهة الارهاب والقوى التكفيرية.
· الادارة الاميركية غير راضية عن زيارة رئيس وزراء العراق العبادي لايران لانها ستعزز العلاقات العراقية الايرانية، وخاصة بعد ان وجه العبادي انتقادا الى التحالف بقيادة اميركا ضد داعش، واتهمه بانه لم يحقق اي شيء على ارض الواقع في تصديه للارهاب، وخاصة لتنظيم داعش.
· طلبت القيادة الفلسطينية من فرنسا عدم تقديم اي مشروع قرار لمجلس الامن في الوقت الحاضر، وطلبت اجراء مشاروات فرنسية معها حول بنوده التي لن تكون لصالح شعبنا الفلسطيني.
· طلبت السعودية من اميركا تزويدها بمزيد من السلاح والذخائر المتطورة لمواصلة هجومها على اليمن، وقد وافقت اميركا على ذلك وتم شحن كميات كبيرة منها في الآونة الاخيرة.