· وفد أمني مصري رفيع وصل الى دمشق حيث التقى نظرائه في الأجهزة الأمنية السورية حيث جرى تبادل الآراء والمعلومات حول التنظيمات الارهابية وخاصة "داعش"، وكيفية التعاون لمواجهة هذه الظاهرة التكفيرية الأخيرة.
· هناك تعاون تونسي سوري في مجال محاربة الارهاب وتبادل معلومات، وتحاول تونس الحصول على أسماء التونسيين الذين يحاربون في سورية لاعتقالهم حال العودة الى تونس!
· ايران حذرت تركيا من مغبة أية عملية عسكرية على الاراضي السورية، اذ ان ذلك سيشعل نار حرب استنزاف ستدفع تركيا ثمناً باهظاً لها.
· الرئيس التركي طيب رجب اردوغان يحاول قدر جهده واستخداماً للقانون، منع أو عرقلة الاحزاب المعارضة من تشكيل حكومة جديدة من دون حزب العدالة والتنمية!
· هناك توقع بانهيار الهدنة الموقعة بين تركيا وحزب العمال الكردستاني بعد أن قامت الطائرات الحربية التركية بشن غارات على مواقع الحزب داخل الاراضي العراقية قبل عدة أسابيع، ولقيام تركيا باعتقال أكراد بتهمة الانتماء لهذا الحزب!
· يفكر أقطاب ما يسمى بـ "المعارضة السورية" المقيمين على الاراضي التركية في مغادرة تركيا بعد ايجاد مكان آخر يستضيفهم اذا شكلت حكومة تركية جديدة بمشاركة أو دون مشاركة حزب العدالة والتنمية لأن السياسة التركية تجاه سورية حتماً ستتغير!
· قررت مؤسسة "فلسطين الغد" التوجه الى القضاء الفلسطيني لمواجهة قرار النائب العام بالحجز على حسابات المؤسسة في البنوك بتهمة غسل الأموال الآتية من الهلال الاحمر الاماراتي للمؤسسة للقيام بمشاريع خيرية في الضفة. ويذكر أن دكتور سلام فياض هو الذي يقود المؤسسة، وهو الذي يتعامل مع قرار النائب العام بهدوء ودون ضجة اعلامية!
· اسرائيل تراقب عن كثب العلاقة الوطيدة بين الكتلة المشتركة العربية والسلطة الوطنية الفلسطينية، وخاصة اللقاءات والاتصالات الجارية بين الجانبين.
· العلاقة بين اليونان واسرائيل تتعزز اذ ان وزير الخارجية اليوناني زار المنطقة رغم أن بلاده تعيش أزمة مالية مع الاتحاد الاوروبي، كما ان وزير الدفاع اليوناني سيزور اسرائيل خلال الايام القليلة القادمة.
· بدأت الاتصالات الاسرائيلية الروسية لتحديد موعد لزيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لاسرائيل والمناطق الفلسطينية، وان هذه الزيارة ستتم خلال الاشهر القليلة القادمة.
· بعد أن أدلى بتصريحات شبه مديح لسورية، أكد فيها ان سورية عضو في الجامعة العربية، وتم تعليق العضوية لا انهاءها، تسلم نبيل العربي، امين عام الجامعة العربية على توبيخ من امير قطر يهدده بفضح الاموال التي حصل عليها على مواقفه السابقة، فاضطر الى نفي تصريحه والتراجع عنه حتى يتجنب الصدام مع قطر.