· القيادة الفلسطينية تدرس عدة اقتراحات لتحريك المسيرة السلمية، وانهاء الاحتلال الاسرائيلي ومن بينها تقديم مشروع لمجلس الأمن يدين الاستيطان الاسرائيلي. وهناك اتصالات مع مندوب مصر، العضو غير الدائم في مجلس الامن، من اجل وضع صيغة نهائية لهذا المشروع.
· سيناريوهات عدة وضعتها اسرائيل لمواجهة الوضع في الضفة الغربية اذا اقدم الرئيس محمود عباس على الاستقالة من منصبه. وان هذه السيناريوهات عرضت على الجانب الاميركي ولم يعترض على أي منها!
· عدة احزاب قومية راجعت السودان حول المعلومات التي سربت مؤخراً حول سعيه لاقامة علاقات مع دولة اسرائيل. ورد السودان بالقول: انه ما زال يدعم القضية الفلسطينية!
· عدة دول خليجية تسعى لانتخاب الرئيس باراك اوباما أميناً عاماً للأمم المتحدة خلفاً للامين العام الحالي بان كي مون. وهناك اعتراض روسي صيني على ذلك. ويذكر أن بان كي مون ينهي ولايته مع نهاية العام الحالي 2016.
· مصادر عدة أكدت أن لا تطوراً دراماتيكياً في العلاقة الدبلوماسية مع تركيا، اذ أن الامور ما زالت تراوح مكانها، وتركيا ما زالت تطالب برفع الحصار عن القطاع، أو بالاحرى السماح لها بالتجارة الحرة مع القطاع، غير ان اسرائيل ترفض ذلك.
· أوضح تنظيم "فتح" بأنه لن يرضى بنائب للرئيس محمود عباس الا بشرطين، الاول ان يقبل الرئيس عباس به، وثانياً ان يكون مناضلا ومن داخل التنظيم، وهناك موافقة فتحاوية عليه بصورة جماعية.
· هناك توقع بأن المعارضة السورية الوطنية سواء داخل سورية أو خارجها، والتي تعارض التدخل الخارجي في الشأن السوري، قد تتخذ قراراً حاسماً وحازماً قريباً بالدخول في حوار مع الدولة، وبالتالي تاركة المعارضة المرتهنة بأحضان ودعم الخارج تعمل لوحدها!
· حزب الله يسعى للتوفيق بين العماد ميشال عون، وزعيم المردة سليمان فرنجية، والاتفاق فيما بينهما على مرشح لرئاسة الجمهورية، وذلك لمنع انشقاقات داخل تيار 8 آذار في لبنان.
· هناك اعتراض كبير على مساعي رئيس اقليم كردستان العراقي مسعود برازاني لاعلان الاستقلال عن العراق، واعتبار مثل هذه الخطوة تقسيماً للعراق!
· الانجازات العسكرية الميدانية للجيش العربي السوري ضد الارهاب تتم مراقبتها ومتابعتها من قبل قادة عسكريين في مختلف انحاء الدول، لان ما تقوم به قوات هذا الجيش هي عمليات نوعية يجب تدريسها في العديد من الاكاديميات العسكرية في العالم أجمع.
· طلبت وزارة الخارجية الاميركية من وزير خارجية السعودية عادل الجبير وقف تصريحاته المطالبة بالاطاحة بالرئيس السوري الدكتور بشار الاسد، لانها غير واقعية، ومخالفة للاتفاق الروسي الاميركي بأن مصير الرئيس الدكتور بشار الاسد هو بيد الشعب السوري وحده فقط!
· اكدت مصر انها لن تتفق مع اية جهة لادارة معبر رفح او فتحه.. الا مع السلطة الشرعية الفلسطينية التي هي ذاتها تحدد من سيدير الجانب الفلسطيني من هذا المعبر، أي أنها لن تتفاوض مع لجنة من الفصائل بل مع السلطة الوطنية ذاتها.