سقط من نافذة شقة في الطابق الرابع
طفل يبلغ من العمر 5 سنوات سقط من علو اربعة طوابق أثناء لعبه قرب نافذة الشقة التي يقطن فيها. توفي الطفل فورا، اذ ارتطم رأسه بالارض. وتم اعتقال الوالدين بتهمة الاهمال، وعدم وضع "الحماية" الحديدية لمنع مثل هذا الحادث!
من دون رخصة..
كان يقود دراجته الهوائية قرب منزله، وفجأة جاءت سيارة مسرعة فدهسته بعد أن صدمت الدراجة، فتوفي الطفل (7 سنوات) في وسط اسرائيل. حاول السائق الشاب الفرار، لكنه لم يفلح لان سكان المنطقة أحاطوا به، وسلموه للشرطة. وتبين فيما بعد أن السائق لا يحمل رخصة سياقة، وقد اخذ مفاتيح سيارة والده من دون علمه!
عاد "الكرّة" مرة ثانية
مُسّنة كانت تعبر ممراً للمشاة في منطقة في شمال اسرائيل. سائق شاحنة دهسها لأنه كان يتحدث بالهاتف الجوال، لم ينتبه لوجود المرأة على ممر المشاة، وقد نقلت المسنة الى المستشفى، حيث حاول الاطباء انقاذ حياتها لكنهم فشلوا. واعتقل سائق الشاحنة، وتبين أيضاً أن هذا السائق كان قد تسبب في حادث مماثل قبل سنوات طوال.
شقيق الوزير يُحقق معه أيضاً
شقيق وزير الداخلية الاسرائيلي الحاخام آرييه درعي، زعيم حركة "شاس" الدينية تعرض للتحقيق ثلاث مرات على الاقل من قبل الشرطة الاسرائيلية حول قضية فساد مُتهم فيها شقيقه الوزير بالفساد. الشقيق يدعى شلومو (مومو). وقد تم التعتيم على مجريات التحقيق للحفاظ على سلامته، ولمنع تسريب معلومات قد تفيد المتهمين بالفساد.
ما زال يبحث عن محامي دفاع
رغم تقديم لائحة اتهام بحق المحامي غير المشهور رونيل فيشر، الا انه لم يستطع ايجاد أي محام ليدافع عنه، وبالتالي يتم تأجيل القضية في المحكمة جلسة تلو جلسة. وفيشر متهم بقضية فساد كبيرة متورطة فيها ايضا رئيسة النيابة العامة روث ديفيد، وضابط التحقيق الكبير ايران مالكا. وقد طلبت المحكمة ايجاد محام دفاع عن فيشر حتى تبدأ جلسات الاستماع لهذه القضية التي هزت المجتمع الاسرائيلي!
بسبب التدخين: غرامة قدرها 50 ألف شاقل
أحد النوادي الليلية الشهيرة في تل أبيب تم تغريمه في المحكمة بمبلغ وقدره 50 الف شاقل لانه لم يمنع الزبائن، ولا العاملين من التدخين. وقد قدم الشكوى احد المواطنين الذي قدم للمحكمة اثباتات حول التدخين في هذا النادي رغم وجود يافطات "ممنوع التدخين". وبعد مداولات تم التوقيع على صفقة يقوم فيها النادي بدفع غرامة 50 ألف شاقل التي تم التبرع بقيمتها لمؤسسة "أفيرناكي" التي تعمل على مكافحة التدخين في الاماكن العامة. (25/4/2016)
ممنوع أن ينام الطفل على فراش أمه
توفي طفلان رضيعان في جنوب اسرائيل لان كلا من الطفلين كانا ينامان الى جانب الام... وفي الحالة الاولى وقع الطفل عن السرير وتوفي، أما في الحالة الثانية فقد دارت الام على الفراش فخنقت الطفلة الرضيعة. وقد قررت مؤسسة "يد سارة" تزويد كل أم تلد طفلا وليس في البيت فراشا خاصا، ان تعير فراشا خاصاً للطفل. كما ان حملات ستشن من اجل الدعوة الى عدم نوم الام الى جانب طفلها.
ثمن غسل سيارته
كان الأب يغسل سيارته في مستوطنة بيتار عيليت ومعه طفلته (4 سنوات). أحد الشبان العاملين في "المغسلة" رجع بالسيارة فدهس الطفلة وقتلها حينما كان الاب يتحدث مع شخص. وقد اعتقل الشاب (16 سنة) للتحقيق معه، وكذلك بدأت الشرطة ايضا بالتحقيق مع اصحاب المحطة حول الحادث، وحول الاجراءات المطلوبة لمنع تكرار مثل هذا الحادث.
احتيال في شركة بناء استيطانية
شركة مقاولات كبيرة تعمل في بناء وحدات سكنية استيطانية في الضفة الغربية تعرضت لهزة عندما تم التحقيق مع مديرها التنفيذي، والمسؤول المالي حول "الاحتيال" في صرف الاموال التي تحول من وزارة المالية الى هذه الشركة، اذ تبين غياب وضياع اموال، وعدم وجود مستندات حول طريقة صرفها!
ألغي انتخابه
قرر قاضي المحكمة المركزية في تل أبيب الغاء نتائج انتخابات المجلس المحلي (البلدية) لمدينة بات يام التي جرت في كانون الثاني عام 2015 وفاز فيها يوسي باخار. وجاء الالغاء بعد أن تبين ان باخار قدم وعوداً خلال حملته الانتخابية واقترف تجاوزات لقانون الحملات الانتخابية.
رئيس البلدية باخار يدرس امكانية الاستئناف على هذا القرار مدعياً ان القاضي تدخل في الحريات الممنوحة لهذه الانتخابات، وكذلك تدخل في قضايا ديموقراطية.
ضابط سلوكه سيء جداً
نظراً لسوء سلوكه وتحرشه الجنسي بعدة شرطيات عاملات تحت امرته، قرر المفتش العام للشرطة الاسرائيلية روني الشيخ فصل الضابط السابق المسؤول عن الشرطة في بئر السبع موشيه إفيغري بعد أن اظهر تحقيق وزارة العدل انه مدان في هذا الاتهام. وانه كان ايضاً يعين هؤلاء الشرطيات في مناصب تحت امرته من اجل اشباع غريزته!
محاولة حرق أم ماذا
صحفية تبلغ من العمر 20 عاماً متهمة بمحاولة القاء وعاء الطبخ المغلي جدا على امها عندما كانت في غرفة نومها. الصحفية ادعت انها حملت الوعاء لتسأل امها عن شيء، فوقع من يديها على امها. القاضي امر باستمرار اعتقالها، والتعتيم على الحادث لعدم التاثير عليه، كما انه حول الصحفية الى الطبيب النفسي من اجل معرفة قدرتها على المثول امام القضاء أم لا! ويذكر أن الام والصحفية على خلاف مستمر حسب تقارير وافادات بعض الشهود حول هذا الحادث الذي وقع في احدى شقق بلدة كفار سابا!