· أكدت مصادر خاصة ان تركيا تؤيد بقاء خالد مشعل رئيساً للمكتب السياسي لحركة حماس، وتعمل مع قطر على اعادة انتخابه مجددا بعد أن ترددت معلومات عن امكانية تخليه عن هذا المنصب.
· بعد قرار الحكومة الفلسطينية اجراء انتخابات للمجالس المحلية الفلسطينية في القدس والضفة الغربية في شهر تشرين الاول القادم، تدرس حركة "حماس" موضوع المشاركة أو عدمه في هذه الانتخابات. وقد تشارك عبر مناصرين لها وليس أعضاء فيها.
· الرئيس محمود عباس اصدر اوامره المشددة لمنع أي فلتان امني في اية منطقة في الضفة الغربية، والتعامل مع الخارجين عن القانون بكل شدة. هذه التعليمات جاءت عقب وقوع حوادث اطلاق نار في نابلس، والاعتداء على سيارة وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ابراهيم الشاعر في منطقة قلنديا.
· من خلال التحقيقات مع العناصر الارهابية التي تم اعتقالها في ايران، تبين ان جهة ما داخل السعودية هي ارسلت هؤلاء، وطلبت تنفيذ اكثر من 50 عملية ارهابية. واعترافات هؤلاء ستسيء اكثر واكثر للعلاقات الفاترة جدا بين ايران والسعودية.
· وفد من حركة "حماس" سيتوجه من قطاع غزة نحو تركيا للقاء المسؤولين الاتراك، والاطلاع على الاتفاق التركي الاسرائيلي الآخذ في التبلور، ومن اجل تعزيز علاقات حماس القطاع مع القيادة التركية.
· زيارة وزير الدفاع الروسي سيرجي شويغو لسورية، واللقاء مع الرئيس الدكتور بشار الاسد كانت بمثابة رد على الاصوات الاميركية الصهيونية الداعية الى أن يقوم الجيش الاميركي بتوجيه ضربات للجيش العربي السوري. واكد شويغو أن روسيا وسورية لا تهابان من أي تهديد اميركي لانهما سيواصلان الحرب على الارهاب حتى القضاء عليه.
· اميركا قلقة جدا من ان تقوم روسيا بدور فعال في النزاعات السياسية القائمة حاليا في الشرق الاوسط، وخاصة اطفاء نار الخلاف بين دول الخليج وايران.
· استطاعت اجهزة الامن الاردنية القاء القبض على خلايا ارهابية متواجدة بين صفوف اللاجئين السوريين. وقد قدمت هذه الخلايا معلومات مهمة، كما ان اعتقالهم منع عمليات ارهابية عديدة.
· هناك خلاف قوي داخل ما تسمى بالمعارضة السورية، اذ ان الموالين للسعودية يرفضون العودة الى طاولة الحل السياسي، وآخرون مقتنعون بان الحل لن يكون الا سياسيا.. وقد يتم في نهاية الامر الى توحيد المعارضة الوطنية المستقلة، بعيدا عن "المعارضة" المرتزقة!
· زيارة رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو الى عدة عواصم افريقية في مطلع شهر تموز 2016 تهدف الى حصول دعم هذه الدول لحصول اسرائيل على عضوية مراقب في الاتحاد الافريقي، اضافة الى تعزيز العلاقات مع هذه الدول الافريقية.