· بعد انتهاء أعمال المؤتمر العام السابع لحركة "فتح" يخطط الرئيس محمود عباس لتحديد موعد جديد لاجراء الانتخابات للمجالس المحلية (البلدية)، ولاجراء انتخابات ايضا للغرف التجارية الفلسطينية، استعدادا لاجراء انتخابات عامة تشريعية ورئاسية بعد اواسط العام القادم 2017.
· أوصى مستشارو الرئيس محمود عباس بعدم تقديم مشروع قرار فلسطيني الى مجلس الامن يدين الاستيطان في الوقت الحاضر حتى لا يتم استفزاز الادارة الاميركية القادمة برئاسة دونالد ترامب، في حين ان مستشارين آخرين اوصوا بضرورة تقديم المشروع في هذه الفترة قبيل مغادرة الرئيس اوباما البيت الابيض.
· رسائل عديدة وجهت الى الرئيس الاميركي القادم دونالد ترامب من العديد من الدول الاوروبية تحذره من الاساءة للعلاقات مع الدول الحليفة، وعدم اتخاذ خطوات من طرف واحد!
· مسؤولون اميركيون حذروا الرئيس الاميركي القادم دونالد ترامب من اعادة فتح الملف النووي الايراني، لان الاتفاق حوله هو اتفاق دولي مدعوم ايضا بقرار من مجلس الامن الدولي. وفتح الملف قد يُدخل اميركا في ازمة لا حاجة اليها الآن مع ايران والدول الموقعة على الاتفاق.
· وصلت رسالة واضحة من بعض دول الخليج العربي التي تقيم علاقات سرية مع اسرائيل مفادها ان قانون منع الآذان سيسيء لهذه العلاقات، ويجبرها على اتخاذ مواقف معادية لاسرائيل، لان القانون بحد ذاته محرج لها وخاصة امام الشعوب العربية.
· الرئيس الاميركي القادم دونالد ترامب سيلتقي مع العديد من زعماء العالم، اذ بدأ بتوجيه الدعوات لهم لزيارة اميركا في شهري شباط وآذار القادمين.
· حسب مصادر اميركية موثوقة فان الرئيس الاميركي القادم دونالد ترامب سيعين مبعوثا له الى منطقة الشرق الاوسط في شهر آذار القادم من اجل القيام بجولة في المنطقة، وتقديم توصيات لحل العديد من القضايا في المنطقة، ومن بينها القضية الفلسطينية.
· رئيس وزراء اسرائيل يجري اتصالات مع طاقم الرئيس ترامب من اجل تأمين لقاء مشترك بينهما في الاسابيع الاولى بعد تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة الاميركية.
· حذرت روسيا تركيا من عدم تجاوز الخطوط الحمراء في التدخل العسكري في كل من العراق وسورية، اذ انها غضت النظر عن هذا التدخل لمحاربة الارهاب، ولكنها لن تسكت على بقاء القوات التركية على اراض عراقية او سورية بعد القضاء على الارهاب.
· العلاقات الفلسطينية مع الامارات تزداد فتورا في المرحلة الحالية. وهذا الفتور قد ينعكس سلبا على العلاقات الفلسطينية مع الدول الحليفة مع الامارات، وفي مقدمتها السعودية والاردن ومصر.
· الانتقادات التي توجه الى اللجنة الرباعية من قبل القيادة الفلسطينية حول مطالبتها بتحقيق مصالحات فلسطينية بين فتح وفتح، وفتح وحماس، لاقت ردود فعل غاضبة من دول هذه اللجنة. وتدرس هذه الدول اتخاذ بعض الاجراءات ضد قياديين فلسطينيين، وخاصة "فتحاويين" منهم!