· تجري اتصالات بين مصر والقيادة الفلسطينية من اجل ترتيب زيارة للرئيس محمود عباس للقاهرة يلتقي فيها مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من أجل ازالة حالة الفتور في العلاقات الأخوية بين البلدين.
· أبدت قطر استياءها من توجه الرئيس محمود عباس الى السعودية، ولقاء العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز الذي أكد دعمه للقضية الفلسطينية، من خلال استمرار توفير الدعم المالي الشهري لميزانية السلطة الوطنية.
· هناك محاولات فاشلة من أجل ادخال مخيمات لبنان في صراعات ونزاعات داخلية دامية، الا ان قادة الفصائل جميعا يعملون على منع المندسين من الايقاع بين أبناء الشعب الواحد.
· في المستقبل القريب ستتم دعوة المجلس الثوري الجديد المنتخب لعقد دورته الأولى، يتم من خلالها المصادقة على تعيين حوالي 20 عضو مجلس ثوري جديد ليصبح اجمالي عدد المجلس حوالي 120 عضوا.
· أكدت مصادر فلسطينية أن أعضاء الطاقم الفلسطيني المفاوض مع حركة "حماس" لا يستطيع زيارة السعودية في الوقت الحاضر بسبب زيارتهم للعاصمة القطرية الدوحة، ولأن السعودية تتحفظ من هذه الزيارات وجولات المفاوضات مع حركة حماس.
· علم أن الرئيس اللبناني ميشيل عون، وبعد تشكيل الحكومة اللبنانية برئاسة سعد الحريري، سيقوم بجولة في عدة دول تشمل السعودية وقطر والامارات ومصر وسورية. ومن المتوقع القيام بهذه الجولة بعد انتهاء عطلة عيد الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة.
· هناك اصرار فلسطيني على فرنسا بضرورة عقد المؤتمر الدولي لدفع المسيرة السلمية الى الأمام، وعدم التراجع عن ذلك. وقد حصلت القيادة الفلسطينية على وعد فرنسي جديد بالدعوة الى عقد المؤتمر الدولي قريبا.
· الادارة الأميركية الحالية بقيادة الرئيس اوباما حذرت اسرائيل من هدم منازل وبيوت للعرب انتقاماً لقرار مجلس الأمن الذي أدان الاستيطان!
· تم تشديد الحراسة على معظم الأماكن المكتظة بالناس في اوروبا تحسباً من وقوع أعمال ارهابية في اوروبا خلال عطلة عيد الميلاد ورأس السنة الميلادية.
· الرئيس السوري الدكتور بشار الأسد سيقوم بزيارة خاطفة الى موسكو للقاء الرئيس فلاديمير بوتين لشكره على دعم روسيا المستمر للجيش العربي السوري، وللتباحث في العمل المشترك ما بعد تحقيق انتصار حلب.
· تعكف القيادة الاسرائيلية على دراسة امكانية معاقبة القيادة الفلسطينية على تقديمها لمشروع قرار لمجلس الأمن يدين الاستيطان، والذي تم عملية اقراره في جلسة عقدت ليلة 23/12/2016.