· جولة من المفاوضات والمحادثات بين حركتي حماس وفتح ستجري في الدوحة بعد انتهاء القمة العربية. وستتركز المفاوضات حول اجراء انتخابات تشريعية ورئاسية!
· هناك من يطالب بتأجيل اجراء الانتخابات للمجالس المحلية الفلسطينية إذ أن حماس تقاطعها، وكذلك الجبهة الشعبية. وأبناء قطاع غزة ومدينة القدس لن يشاركوا فيها.. واصحاب المطالبة يقولون أنه يجب مشاركة أكبر عدد ممكن من أبناء الشعب الفلسطيني في هذه الانتخابات.
· خلال زيارته الاخيرة للقاهرة، طلب الرئيس محمود عباس من نظيره المصري عبد الفتاح السيسي فتح معبر رفح بصورة دائمة، وكذلك احياء الرعاية المصرية لتحقيق مصالحة وطنية فلسطينية فلسطينية.
· رؤساء سابقون في لبنان بعثوا برسالة للقمة العربية ينتقدون فيها سلاح "حزب الله". وقد اعتبرت هذه الرسالة بمثابة دعوة للعرب حتى يتدخلوا في الشأن اللبناني، وهذا ما رفضه الرئيس ميشال عون.
· علاقة تركيا باوروبا، وشن الرئيس التركي رجب اردوغان حملة اعلامية ضد بعض الدول العربية ستساهم الى حد كبير في خسارة اردوغان في هذا الاستفتاء الذي يهدف الى الحصول على صلاحيات رئاسية كبيرة في ادارة الحكم!
· يحاول مبعوث الرئيس دونالد ترامب اقناع المستوطنين بعدم اقامة أي بناء خارج الكتل الاستيطانية الشرعية الحالية.. وحذرهم من تحدي الرئيس ترامب في هذا الموضوع!
· مشاركة المستوطنين في لقاءات مع مبعوث الرئيس ترامب جيسون غرينبلات علامة سيئة على وجود علاقة بين المستوطنين والمستشارين الاميركان، وهذه اللقاءات ستشجعهم على اقتراف حماقات ضد الشعب الفلسطيني!
· وساطة روسية قائمة للجمع بين مسؤولين ايرانيين واميركيين من أجل ازالة الفتور في العلاقات. وهذه الوساطة التي تقوم بها روسيا هي من أجل منع وقوع فتنة دينية في منطقة الشرق الأوسط.
· أبلغ الرئيس محمود عباس القادة العرب في قمة البحر الميت أن فلسطين ترفض أي محاولة لفرض حلول سياسية عليها، وحذر قادة دول الخليج من المشاركة في لقاء يجمعهم مع رئيس وزراء اسرائيل لأن هذا لصالح نتنياهو، ولن يكون لصالح المسيرة السلمية.
· تجري ترتيبات لعقد قمة اميركية روسية خلال شهر أيار القادم. وعلم أن الرئيس دونالد ترامب معني بتعزيز العلاقات مع روسيا والتعاون معها للقضاء على الارهاب في الشرق الاوسط!
· مسؤولون أمنيون اوروبيون زاروا دمشق مؤخراً، وحاولوا الحصول على معلومات حول الارهابيين الذين يقاتلون في سورية وأتوا اليها من دول اوروبية. وهذه الزيارات قد تكون مقدمة لزيارة أكثر من وزير خارجية اوروبي لدمشق، واللقاء مع الرئيس الدكتور بشار الأسد.