بحث  Skip Navigation Links
  حكايا وخفايا       تحيات اعتزاز وفخر بأبناء القدس.. / بقلم الناشر ورئيس التحرير جاك خزمو   ظلم واعوجاج..   التكريم الحقيقي ليس المزيف..   فكة شيكل   حصاد البيادر  
المزيد


إضافة تعليق طباعة المقال أرسل الى صديق

زيارة الرئيس للقاهرة: هل أذابت الجليد وأعادت المياه إلى مجاريها ؟ باحثون ومحللون يؤكدون لـ"البيادر السياسي" أهمية الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية

 

 

*أبو كريم: مصر تمتلك تاريخاً حافلاً في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني

*أبو ركبة: مصر هي الضمانة الأكبر لعدم الاستفراد الإقليمي والدولي بالقضية الفلسطينية

* الدجني: القمة الفلسطينية – المصرية جاءت لتنسيق المواقف وإزالة سوء الفهم

*نجم: القيادتان الفلسطينية والمصرية تملكان من الوعي والذكاء ما يجعلهما قادرتين على مواجهة التحديات

* دلول: زيارة الرئيس للقاهرة تقطع الطريق على القوى الإقليمية الأخرى من إدارة الملف الفلسطيني

 

غزة- خاص بـ"البيادر السياسي":ـ تقرير/ محمد المدهون

 

بعد الفتور الذي شهدته العلاقات الفلسطينية- المصرية الرسمية في الآونة الأخيرة نتيجة تباين المواقف في العديد من القضايا والتي راح البعض لتحميلها أكثر مما تحتمل، جاءت القمة الفلسطينية- المصرية التي جمعت الرئيس محمود عباس "أبو مازن" والرئيس عبد  الفتاح  السيسي في القاهرة لتذيب الجليد، وتعيد  العلاقات الأخوية إلى سابق عهدها، فهل عادت المياه إلى مجاريها ؟.. "البيادر السياسي"  استضافت مجموعة من الكتاب والباحثين واستطلعت آراءهم حول زيارة الرئيس للقاهرة، وأهمية الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية في الوقت الراهن، حيث أكد الباحثون على أهمية هذا الدور، وأن مصر كانت دائماً السباقة في دعم الشعب الفلسطيني وقضيته.

 

تاريخ حافل

منصور أبو كريم كاتب وباحث سياسي أكد أنه لا يمكن التخلي عن الدور المصري الفعال في القضية الفلسطينية، فمصر تمتلك تاريخاً حافلاً في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني، لذلك أعتقد أن لقاء الرئيسين المصري عبد الفتاح السياسي والفلسطيني محمود عباس أخذ أهمية كبيرة، خاصة أنً اللقاء جاء بعد فترة غياب، فهذا اللقاء يأتي في سياق إعادة الدفء للعلاقات المصرية الفلسطينية، بعد فترة شهدت برودة في العلاقات، بسبب الخلافات في وجهات النظر حول عدد من القضايا التي أحدثت بعض البرودة في علاقة الطرفين في وجهات النظر، وأهمها سعي مصر لترتيب البيت الداخلي الفلسطيني من أجل توحيد الجبهة الداخلية الفلسطينية. وأيضاً يأتي اللقاء في سياق تبادل وجهات النظر بين القيادتين الفلسطينية والمصرية، حول العديد من القضايا، وأهما اللقاءات الفلسطينية الأمريكية من جانب، وزيارة الرئيس المصري للبيت الأبيض من جانب آخر، فربما يكون هذا اللقاء بداية لمرحلة جديدة من التنسيق والتعاون المصري الفلسطيني حول كافة القضايا التي تهم الجانبين.

 

سحابة صيف

من جهته أكد طلال أبو ركبة كاتب وباحث سياسي فلسطيني أن التوجهات المصرية نحو القضية الفلسطينية ثابتة وتستند للتاريخ والجغرافيا، فالنظام السياسي المصري على اختلاف عصوره انتهج موقفاً ثابتاً من القضية الفلسطينية، يستند على الدعم والتأييد المستمر بكافة الأشكال للحقوق الفلسطينية. وتعتبر مصر هي الضمانة الأكبر لعدم الاستفراد الإقليمي والدولي بالقضية الفلسطينية، وهي بحق صاحبة الاحتكار لحب واحترام الكل الفلسطيني.

وأضاف أبو ركبة: " في إطار ذلك، فإنني أعتقد بـأن مصر لن تذهب لأية حلول إقليمية تستهدف من قريب أو بعيد الانتقاص من الحقوق الفلسطينية، وستعمل مصر بقوة على دعم وتأكيد الحقوق الفلسطينية بشكل كامل، وهو ما يؤكده التاريخ".

ونوه أبو ركبة إلى أن ما حدث من سوء فهم في العلاقة بين مصر والسلطة الفلسطينية قائلاً انها بمثابة سحابة صيف عابرة، سريعاً ما تنتهي لأن التوجهات المصرية تجاه القضية الفلسطينية قائمة بالأساس على الإيمان المصري بعدالة القضية الفلسطينية من ناحية، وموقف مصر القومي من تحمل مسئوليتها تجاه القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وفي إطار ذلك فإن الزيارة التي قام بها الرئيس محمود عباس ولقاءه بالرئيس المصري هي لتبديد وإنهاء سوء الفهم، وذلك إيماناً من الرئيس أبو مازن بأهمية ومحورية الدور المصري في دعم ومناصرة الحق الفلسطيني .

وفيما يتعلق بملف المصالحة الفلسطينية، قال أبو ركبة فلا أحد يمكنه أن ينكر الدور الحقيقي والجهد الجبار الذي تبذله مصر تجاه إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الفلسطينية، إيمانا من مصر بأن إنهاء الانقسام ووحدة الموقف الفلسطيني ستمكن الجميع الفلسطيني من القدرة على مواجهة التحديات المقبلة، وخصوصاً التعنت الإسرائيلي والانحياز الأمريكي من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

هكذا مصر كانت وهكذا ستبقى، أختاً كبرى، وملاذاً للكل العربي للاستقواء بها وبانحيازها للقضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية‘ بهذه الكلمات اختتم أبو ركبة حديثه عن مصر.

 

تنسيق المواقف

وبدوره قال الدكتور حسام الدجني، كاتب ومحلل سياسي فلسطيني أن تلبية الرئيس محمود عباس لدعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي هي تأكيد على محورية القضية الفلسطينية، وأهمية مصر كدولة مركز في التأثير بالقرار الإقليمي والدولي في ظل التحديات التي تعصف بالقضية الفلسطينية، والتي أخذت منحنيات تصاعدية بعد وصول دونالد ترامب، فبدأ الحديث عن الحل الإقليمي الذي يقام على حساب التراب المصري، وبذلك تأتي القمة الفلسطينية- المصرية قبل أيام من قمة الأردن وزيارة عباس السيسي للبيت الأبيض وبذلك تنسيق المواقف بما يخدم تطلعات شعبنا الفلسطيني، ويحافظ على المصالح المصرية، وينهي سوء الفهم الذي بدأت ملامحه مؤخراً بالظهور. وبذلك، يضيف الدجني، يأمل الشارع الفلسطيني بأن تلقي القمة بانعكاسات ايجابية على القضية الفلسطينية وقد تساهم في أن يخفف من حالة الحصار على قطاع غزة المفروض منذ أكثر من عشر سنوات.

 

وعي وذكاء

ومن ناحيته قال الأستاذ رائد نجم/ باحث متخصص في العلاقات الدولية:"لا شك أن القيادتين الفلسطينية والمصرية تملكان من الوعي والذكاء ونفاذ البصيرة ما يجعلهما قادرتين على مواجهة التحديات، وبلورة رؤية مشتركة تشكل الأساس لأي موقف عربي قد يصدر عن القمة، يمثل ويعبر عن الموقف العربي الجماعي من القضية الفلسطينية في التعامل مع إدارة ترامب، وتصحيح رؤيتها للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وتقديم جملة من البدائل لتحقيق السلام، بحيث تتميز هذه البدائل بالثبات المبدئي على الحقوق مع المرونة في التنفيذ، فمثلاً عندما تتذرع إسرائيل بأن الإقليم في حالة من الفوضى، وأنها تتمسك بتواجد أمني في أراضي الدولة الفلسطينية الموعودة، فمن الممكن أن تقدم عدة بدائل تطمئن إسرائيل وفي نفس الوقت تحافظ على الاستقلال الفلسطيني، وتحول دون استمرار وجود قوات الاحتلال على الأراضي الفلسطينية، وإذا كانت هناك أفكار حول التبادل الأراضي، فمن الممكن تقديم حزمة تشجيع اقتصادية للجانب الإسرائيلي بديل عن الكتل الإسمنتية التي لا تخدم التعاون، بل تعتبر نقاط احتكاك دائماً تهدد السلام، فالقدس الشرقية يمكن أن تتحول بفعل السياحة الدينية للمسلمين والمسيحيين إلى استثمار كبير يقدم عائداً اقتصادياً هائلاً للجانبين من خلال إنشاء المناطق التجارية الحرة، والمرافق السياحية ذات الاستثمار المشترك، وهذا لا يتحقق بسيطرة إسرائيلية على الكتل الاستيطانية حول القدس، بل بسيطرة فلسطينية مطلقة، وزيادة في الطمأنينة ممكن السماح لليهود بالدخول للقدس دون تأشيرة وكذلك نشر قوات دولية في القدس.

 

نتائج القمة

وأضاف: لا شك أن نتائج هذه القمة ستؤدي إلى تكثيف الجهود لتحقيق الوحدة الفلسطينية، وكسر الرهان الإسرائيلي على استمرار الانقسام، وتأكيد ذلك بقرار عربي، ودحض الرواية الإسرائيلية بوجود دولة في غزة، والتأكيد على أن غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية. ومن المتوقع أن تعيد التأكيد على المبادرة العربية كأساس للحل، وتحقيق التعاون الإقليمي الذي تتطلع إليه الولايات المتحدة في وجه الإرهاب والأطماع الإقليمية المتزايدة، وإعادة قدرة دول المنطقة على أداء دورها كدول ناجحة في وجه التنافس الدولي على المنطقة. وهذا لن يتم دون أن يتأكد العرب بأن إسرائيل جاهزة لتنفيذ حل الدولتين، والانسحاب من الأراضي المحتلة عام 1967 ، وحينها ستكون الدول العربية جاهزة لإعطاء السلام فرصة، أما محاولة إسرائيل استغلال أزمات المنطقة، والصراعات الإقليمية، للقفز عن حل القضية الفلسطينية من أجل زيادة مكاسبها على حساب الأراضي الفلسطينية، فسيبقي الأمور تراوح مكانها، وسيظهر الإدارة الأمريكية الجديدة كطرف عاجز عن معالجة أي قضية من قضايا الإقليم، وتحقيق أي تقدم في أي من ملفات المنطقة. وتدرك القيادتان الفلسطينية والمصرية أهمية القضية الفلسطينية كمدخل مهم لإثبات مصداقية إدارة ترامب في التعامل الجدي مع قضايا المنطقة، لذلك ستؤكدان على مركزية انجاز الحقوق الفلسطينية كمدخل ضروري لأي تعاون عربي مع القوى الدولية في التصدي للإرهاب والأطماع الإقليمية، باعتبار استمرار احتلال الأراضي الفلسطينية وقمع الشعب الفلسطيني هو أسوأ أشكال الإرهاب، وهو الأولى بالمعالجة.

 

ملفات متعددة

ومن جانبه قال الأستاذ أحمد دلول/ باحث سياسي من المؤكد أن زيارة الرئيس محمود عباس لمصر هي زيارة مهمة للغاية، وتنبع أهمية هذه الزيارة كونها جاءت بعد فترة من الجمود في العلاقة بين مؤسسة الرئاسة المصرية ونظيرتها الفلسطينية.

وأضاف: كان ضمن جدول أعمال الزيارة عدد من الملفات المهمة، منها ملف المصالحة الفتحاوية - الفتحاوية، وملف المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام، وملف ما يسمى بدولة غزة، وما يلحق به من معبر رفح، وملف القمة العربية المنوي عقدها في الأردن في 29 من الشهر الجاري، ملف السلام لن يكون بمعزل عن الزيارة.

وأضاف: "أعتقد أن الرئيس عباس هو الأكثر حاجة لهذه الزيارة، خاصة في ضوء عدد من المعطيات أهمها عقد مؤتمرات عين السخنة، والتعامل المرن والسلس بين مصر والنائب محمد دحلان، ومنع جبريل الرجوب من دخول الأراضي المصرية وترحيله على متن الطائرة، وتصريحات الناطق باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية عدنان الضميري، الذي اعتبر أن مؤتمرات عين السخنة تستهدف الشرعية الفلسطينية".

وتابع دلول: "تكمن حاجة الرئيس عباس لمثل هذه الزيارة المهمة كون أنَّ الأراضي الفلسطينية تتناقص بفعل الاستيطان في ظل فقدان الحاضنة العربية".

زيارة الرئيس عباس لمصر تؤكد على أهمية الدور المصري في إدارة الملف الفلسطيني، وتقطع الطريق على القوى الإقليمية الأخرى من إدارة الملف الفلسطيني أو التغلغل في الإقليم العربي والإقليم الشرق أوسطي من خلال بوابة الملف الفلسطيني.

وخلص دلول للقول:" في كل الأحوال تؤسس هذه الزيارة لتعاون مشترك، وتفاهم متبادل بين القيادتين المصرية والفلسطينية، وتطوي صفحة الخلافات بين الطرفين، شريطة أن يقبل الرئيس عباس بطي صفحة الخلافات مع النائب محمد دحلان.

 

العدد 1080
السنة السابعة والثلاثون
15,July,2017
المنبر الحر
حصاد البيادر
وقفة
فكة شيكل
محطة جريئة
شؤون فلسطينية
حكايا وخفايا
شؤون عربية
شؤون دولية
مواضيع اخرى
مقابلات
تقارير
أعمدة ثابتة
صوت الأسرى
شؤون اسرائيلية
مواضيع الغلاف
شؤون مسيحية
بيانات
شؤون الاسرى
اسلاميات
اخبار علمية وطبية
وفيات وتعازي
تهاني
القائمة البريدية

هل القدس في خطر؟ 
    
مع استمرار القتال بين طرفي الصراع، وعدم وجود أي افق للحل في الوقت الراهن، يبدو أن معاناة ملايين السودانيين ستتفاقم بشكل أكبر خلال السنوات المقبلة. § الخبير في شؤون الشرق الأوسط، الدكتور ديفيد بي روبرتس، أعرب عن مخاوفه من احتمالية تحول حرب إقليمية إلى شيء أكبر بكثير، يجتذب تدخل قوى إقليمية وكذلك جهات دولية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا. § حذَّر رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال من تؤدي خسارة أوكرانيا صراعها مع روسيا إلى اشتعال "حرب عالمية ثالثة"، في وقت حثَّ فيه، الكونغرس الأمريكي على تمرير مشروع قانون المساعدات الخارجية المتعثِّر منذ فترة طويلة. § تلقّى رئيس الوزراء العراقي أسئلة كثيرة عن ذلك أجاب عنها موازناً بين ثوابته وبين ما يقتضيه المنهج الدبلوماسي الذي تطورت على أساسه علاقته بأمريكا ليصل إلى زيارتها. ألقى اللوم على إسرائيل ولم يوجه اللوم أو الإدانة بوضوح لإيران لاختراقها المجال الجوي العراقي أثناء الهجوم. § وبالإضافة إلى العنصرية، اتهم الاتحاد الأوروبي مشجعي برشلونة أيضًا بإشعال الألعاب النارية والتسبب في أضرار في ملعب بارك دي برينس (ملعب باريس سان جيرمان). وسيتعين على النادي الإسباني دفع غرامة قدرها 32 ألف يورو (27 ألف جنيه إسترليني). § تقع دبي على ساحل دولة الإمارات العربية المتحدة وعادة ما تكون جافة جدًا، ولكن على الرغم من أنه يتساقط أقل من 100 ملم (3.9 بوصة) من الأمطار سنويًا في المتوسط، إلا أنها تتعرض لهطول أمطار غزيرة في بعض الأحيان. وفي مدينة العين - على بعد ما يزيد قليلاً عن 100 كيلومتر (62 ميلاً) من دبي - تم تسجيل نحو 256 ملم (10 بوصات) من الأمطار خلال 24 ساعة فقط. § كشفت دراسة شاركت فيها بي بي سي الروسية أنه خلال العام الثاني من المعارك الروسية الدائرة في أوكرانيا، دفعت موسكو بما اسمته استراتيجية معارك "مفرمة اللحم"، وأظهرت النتائج أن عدد القتلى سجل معدلا أعلى بنسبة 25 في المائة تقريبا مقارنا بالعام الأول للغزو. § تحليل لأهم الشخصيات السياسية القوية التي تخوض الانتخابات في الهند، والقضايا الرئيسية التي يتوقع أن يتنافسوا من أجلها. § قالت مصادر أمريكية إن إسرائيل شنت هجوما على الأراضي الإيرانية فجر الجمعة، فيميا أفادت وسائل إعلام إيرانية بوقوع انفجارات ناجمة عن أنظمة الدفاع الجوي. § أعلنت السلطات الإندونيسية إخلاء ما لا يقل عن 11،000 شخص بعد ثوران جبل روانج في إندونيسيا. § قال مدير مركز البسمة للإخصاب إن قذيفة إسرائيلية واحدة أصابت زاوية المركز، مما أدى إلى تفجير معمل الأجنة في الطابق الأرضي § وجه فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) تحذيرات من أن مجاعة يتسبب فيها الإنسان "تحكم قبضتها" على قطاع غزة، متهماً إسرائيل بعرقلة إدخال المساعدات والسعي لتصفية أنشطة الوكالة في القطاع. § أمطار غزيرة غير مسبوقة في عدة دول خليجية هطلت لأيام، تسببت في فيضانات مفاجئة وخسائر في الأرواح وخسائر مادية في عدة دول. § صحيفة جيروزاليم بوست، كشفت الأسباب التي دفعت بعض الدول الغربية مثل الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا لمساعدة إسرائيل في التصدي للهجوم الإيراني الأسبوع الماضي. § قرر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إرجاء الوقت المحدد لتنفيذ عملية برية في رفح جنوبي قطاع غزة، دون ذكر أسباب هذا الإرجاء. § مجلس الأمن الدولي يتلقى طلبا رسميا من السلطة الفلسطينية لإعادة النظر في طلب تقدمت به عام 2011 للحصول على عضوية الأمم المتحدة. § جولة في صحف أمريكية، وإسرائيلية، وبريطانية تناولت موضوعات متنوعة منها الحرب في قطاع غزة، وصعود اليمين المتطرف المؤيد لبوتين في أوروبا، ووفاة لاعب كرة القدم الأمريكية "أو جيه سمبسون". § أستراليا ليست أولى الدول التي تشجع الاعتراف بدولة فلسطينية، فقد سبقتها دول أخرى، خلال الحرب الحالية التي تدور بين إسرائيل وقطاع غزة. § هل أهان الشيف يوسف ابن الرقة الأمة وأجهزة الدولة التركية؟ § ملكة جمال الذكاء الاصطناعي…أول مسابقة للجمال من صنع الكمبيوتر § سيناريوهات الرد الإسرائيلي على الهجمات الإيرانية.. ما هي وما مدى تأثيرها؟ § حادث محرج لإيران.. سيارة شغب ترش مسؤولين بالمياه في استعراض عسكري § ريال مدريد وبايرن ميونيخ وبروسيا دورتموند و باريس سان جيرمان إلى النصف النهائي الأوروبي § كنتاكي الجزائر.. مطعم كي أف سي يغلق أبوابه بعد يوم من افتتاحه بسبب التضامن مع غزة § حذّر مفوض السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، من أن عدم تسهيل وصول مساعدات إنسانية كافية لقطاع غزة يعني حكما بالإعدام على الفلسطينيين في القطاع. § شاهد البث المباشر لتلفزيون بي بي سي § "الهجوم الإيراني على إسرائيل أتاح لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فرصا سياسية جديدة، وأزاح غزة عن العناوين الرئيسية للأخبار ليوم أو يومين على الأقل". § الصحفية السودانية زينب محمد صالح، تكتب عن مأساة الحرب في بلادها، ونسيان العالم لمعاناة الشعب السوداني § تتنامى المخاوف من انزلاق منطقة الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية إذا ما أقدمت إسرائيل على ضربة عسكرية لإيران، تزامناً مع توغل الجيش الإسرائيلي شمالي قطاع غزة، وتزايد التوترات التي تشهدها الضفة الغربية المحتلة. § لا شك أن يوم الـ 7 من أكتوبر شكّل "لحظة تاريخية فارقة"، لدى الشريحة الأوسع في الشارع الأردني، إذ انطلق المئات يومها نحو السفارة الإسرائيلية في عمّان، ثم شارك عشرات الآلاف في التظاهرات اللاحقة، ووزّع آخرون الحلويات احتفاءً بـ "طوفان الأقصى". لكنَّ عُمرَ الحرب الذي طال، بدأ يُعقّد مشهدية حراك الشارع من جهة، وزاد الضغط على الدبلوماسية الأردنية من جهة أخرى. فما الذي يجري؟ § بدأ الفلسطينيون بالعودة إلى مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بعد ساعات من قيام الجيش الإسرائيلي بسحب جميع قواته البرية المناورة من القطاع في وقت مبكر من صباح اليوم، تاركا لواء واحد فقط لتأمين ممر يقسم الجيب الفلسطيني. §