· جهود الوساطة المصرية لتحقيق مصالحة وطنية فلسطينية قد تستأنف قريباً، وذلك بعد لقاء الرئيس عباس بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القاهرة يوم الأحد 9 تموز الجاري!
· وعد الرئيس عبد الفتاح السيسي بفتح معبر رفح بصورة دائمة قريباً، وذلك بعد أن توضع خطة أمنية شاملة تمنع الارهابيين من القيام بعمليات في سيناء. وهناك تعاون فلسطيني مصري من أجل محاصرة هؤلاء الارهابيين المعادين لمصر!
· من أحد أسباب غضب مصر على قطر، والمشاركة في قطع العلاقات معها، هو القاء القبض على ارهابيين في سيناء اعترفوا بأنهم يحصلون على الدعم المالي من قطر، وأن بعض الأوامر للقيام بعمليات الجيش المصري تأتي من الدوحة!
· أجهزة الأمن التركية تعمل بكل قوة في قطر الآن لتوفير الحماية للعائلة الحاكمة من أي اعتداء، ومن محاولة انقلاب عسكري على الأمير وأركان حكمه! وكانت معلومات توفرت بأن السعودية تسعى لقلب نظام الحكم في قطر!
· تم اعتقال العديد من أبناء العائلة في السعودية ممن يؤيدون الأمير محمد بن نايف، ولي العهد المعزول، ووضعهم جميعا فيما بعد تحت الاقامة الجبرية. كما ان أوامر صدرت بمنع أي منهم من السفر حتى لا يقوم بشن حرب إعلامية على خطوة الملك بعزل محمد بن نايف عن منصبه، وتسليمه لنجله محمد بن سلمان!
· تواجه منظمات وجمعيات المجتمع المدني في القدس قيوداً مشددة على التمويل والصرف، وان الحكومة الاسرائيلية تريد شل هذه الجمعيات، وذلك بحجة مراقبتها!
· طلب رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو من خبراء سياسيين دراسة الاجراءات التي يمكن اتخاذها ضد السلطة الوطنية الفلسطينية في حال رفض الرئيس عباس العودة الى طاولة المفاوضات، ومعارضته لتطبيع العلاقات بين اسرائيل والدول العربية.
· رغم الاتصالات التي أجراها رئيس وزراء اسرائيل نتنياهو مع العديد من الزعماء الأفارقة، إلا أنه لم ينجح في الحصول على عضوية مراقب في الاتحاد الافريقي، وذلك لموقف العديد من الدول المعارضة لهذا الطلب الاسرائيلي!
· خلال اتصالاتها السرية مع كل من قطر والسعودية، طلبت اسرائيل من قادة البلدين وقف تصعيد الحملات الاعلامية، وكذلك أبلغتهم ان اسرائيل لن تقف الى جانب دولة ضد أخرى، وانها تعمل لدى الادارة الاميركية حتى تتدخل أكثر وتحل هذا الخلاف في أسرع وقت ممكن!
· رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي وخلال زيارته لاسرائيل، لم يتوجه الى رام الله للقاء الرئيس عباس تلبية لطلب اسرائيلي، وهناك خطة اسرائيلية لاقناع القادة العالميين الذين يزورون اسرائيل بعدم لقاء مسؤولي السلطة الوطنية الفلسطينية في رام الله!